ليلتها انا و الواد حمدي كنسلة كنا متلقحين على الرصيف في الدرب الكحلي بنستبادل الانفاس من سوجارة المكتب رقم 18
حمدي كنسلة : بيقولوا ان المعلمة حالة توهان حتسيب الملعب و تنزل بدالها المستشرقة ايسان الدغدغة في برنامج قناة رومانة الاجتماعية المعروف باسم حالة شوي
قلتله: ياد انت بتقول ايه انا مش فاهم منك حاجة عفر كده و احدفني بعديك على باريس
حمدي كنسلة ولع في السوجارة بحيث ان النار تلمس الطرف من زاوية 45 و دي بتسفر الواحد وقتي على باريس .. الواد شعشع النار في اللفافة و باصالي السيجارة و قالي الرحلة 219 على شيكاغو يا معلم عاصمة الاندلس حتسافر ترانزيت من هناك على باريس وش
و رحنا باريس عشان نتكلم على راحتنا على ضفة نهر الالب جنب جبال السين على طول، اصل محسبوكم لما الموضوع يوصل انهم يغيروا مذيعة اعلامية كبيرة باعلامية كبيرة تانية لازم يسحب مزاجة في باريس تحديدا
وعنها و قعدت امخمخ المسألة في الجمجمة القديمة بتاعتي و اللي فيها كل اسرار الطبيخ الشعبي، و قلتله مش المذيعة حالة توهان دي هيه اللي استضافت الاربع اوكش الشرشر كركر ؟ يعني بنات الليل
قاللي عفارم عليك يا بو انحراف . بتجيبها و هيه فايرة
قلتله طب ما صح كده ياد
قاللي اعربلي يا معلم
قلتله خلاصة الاعراب ان المستشرقة ايسان الدغدغة طول عمرها بتألف و بطلع افلام في السينما، و كل افلامها عن الاشكال الرمة بتاعة بلدنا، و لامؤاخذة الحرمة من دول ميلمهاش غير راجل يشكمها و دي بقى بتحاول تفهمنا ان الراجل من دول ميلموش غير حرمة تسيبله نفسها فهمت
الواد كنسلة نزل ايده في نهر الالب و رشفلة رشفة من النهر و قالي والله اقطع دراعي من سوجارته لو انا فاهم حاجة
يا عبيط السينمائية المستشرقة الدغدغة عايزة تستضيف عينات ضايعة من المجتمع زي الاربعة الشرشر كركر، و تدرسهم عشان تطلع منهم قوصص تعمل منها افلام
كنسلة ازبهل و قاللي : يا معلم سعيد يابن اللعيبة، و دي عرفتها ازاي
و على كده برنامج حالة شوي مش حيستضيف نجوم تاني ؟
عيب عليك اكيد حيستضيف بس بقى خدلي الدلع على وش ، و عديلي حلقتين نجوم و حلقة إش
كنسلة: حلقة إش ؟
آآآآههه يعني حلقة فيها شرشر كركر
كنسلة: طب بم انها حستضيف الشباب الضايع يبقى مش بعيد حتستضيفنا احنا كمان يا معلمة
ضحكت و قلتله: تستضيف مين يا كرس، اسحب النفس المتين و عيشني في استوكهولم
الحلقة الجاية حقولكم حصل ايه في استوكهولم
حمدي كنسلة : بيقولوا ان المعلمة حالة توهان حتسيب الملعب و تنزل بدالها المستشرقة ايسان الدغدغة في برنامج قناة رومانة الاجتماعية المعروف باسم حالة شوي
قلتله: ياد انت بتقول ايه انا مش فاهم منك حاجة عفر كده و احدفني بعديك على باريس
حمدي كنسلة ولع في السوجارة بحيث ان النار تلمس الطرف من زاوية 45 و دي بتسفر الواحد وقتي على باريس .. الواد شعشع النار في اللفافة و باصالي السيجارة و قالي الرحلة 219 على شيكاغو يا معلم عاصمة الاندلس حتسافر ترانزيت من هناك على باريس وش
و رحنا باريس عشان نتكلم على راحتنا على ضفة نهر الالب جنب جبال السين على طول، اصل محسبوكم لما الموضوع يوصل انهم يغيروا مذيعة اعلامية كبيرة باعلامية كبيرة تانية لازم يسحب مزاجة في باريس تحديدا
وعنها و قعدت امخمخ المسألة في الجمجمة القديمة بتاعتي و اللي فيها كل اسرار الطبيخ الشعبي، و قلتله مش المذيعة حالة توهان دي هيه اللي استضافت الاربع اوكش الشرشر كركر ؟ يعني بنات الليل
قاللي عفارم عليك يا بو انحراف . بتجيبها و هيه فايرة
قلتله طب ما صح كده ياد
قاللي اعربلي يا معلم
قلتله خلاصة الاعراب ان المستشرقة ايسان الدغدغة طول عمرها بتألف و بطلع افلام في السينما، و كل افلامها عن الاشكال الرمة بتاعة بلدنا، و لامؤاخذة الحرمة من دول ميلمهاش غير راجل يشكمها و دي بقى بتحاول تفهمنا ان الراجل من دول ميلموش غير حرمة تسيبله نفسها فهمت
الواد كنسلة نزل ايده في نهر الالب و رشفلة رشفة من النهر و قالي والله اقطع دراعي من سوجارته لو انا فاهم حاجة
يا عبيط السينمائية المستشرقة الدغدغة عايزة تستضيف عينات ضايعة من المجتمع زي الاربعة الشرشر كركر، و تدرسهم عشان تطلع منهم قوصص تعمل منها افلام
كنسلة ازبهل و قاللي : يا معلم سعيد يابن اللعيبة، و دي عرفتها ازاي
و على كده برنامج حالة شوي مش حيستضيف نجوم تاني ؟
عيب عليك اكيد حيستضيف بس بقى خدلي الدلع على وش ، و عديلي حلقتين نجوم و حلقة إش
كنسلة: حلقة إش ؟
آآآآههه يعني حلقة فيها شرشر كركر
كنسلة: طب بم انها حستضيف الشباب الضايع يبقى مش بعيد حتستضيفنا احنا كمان يا معلمة
ضحكت و قلتله: تستضيف مين يا كرس، اسحب النفس المتين و عيشني في استوكهولم
الحلقة الجاية حقولكم حصل ايه في استوكهولم
هناك 5 تعليقات:
البرنامج هيتحول ل دغدغه شوى
مش هتقدر تفتح عينيك
صحيح يا معلم هى حاله فين
ماحدش شافها مين يوم ما ركبت الجمل وشدت على دبى
هو الشوبنج بيطول كده
صباح الخييييييييير
صباح الصباح و اللي جي يدغدغ احلى من اللي لدبي راح
عموما يبقى اسمه دغدغة شوي او دغدغة قلي انا حفتح عنيا
هيهي تخيل ياد يا سعيد لو قعدت في ويم من الايام قدام المستشرقة ايسان و قالتلي عيايزنك تظبط الكاميرا بعينيك الدمبلي و تقول روشانة بمبم مش حتقدر تتفتح عينيك دا انا كنت اخدلي نفس عمييييق و اطلعه في وش الكاميرا لحد ما تختفي ملامح البرنامج و اطلع من النص زي الارنب بانز بجي اللي بيستعطى الجزر
و اقولهم و لا اقولك تصبح على خير احسن انا الطيارة دلوقتي في السما رايحة استوكهلم
ههههههههه
انتي فقري جدا و الله يا سعيد, انا حبيتك و الله من البروفيل الشعبي اللي انت عمله
و اخبار التكسي و الايراد ايه طمنا عليك
والله يا باشا القلوب عند بعضيها و اعتبر نفسك في بيتك .. التاكسي شغال بس الدنيا هيه اللي معصلجة حبتين
صباح افل يا معلم سعيد
الله عليك يا معلم سعيد تصور انا مكنتش عارف ايه اللى خلى حالة توهان تمشى و ايسان دغدغه تيجيى بس دولقتى انا فهمت اللى ينور عليك
انا هبقى اجى بالنهار علشان بخاف اتثبت
ميت فل عليك يا معلم
إرسال تعليق